بدأت في العاصمة الأردنية عمّان، اليوم، الاجتماع السنوي للاجتماعات التشاورية بين جماهير الحكومة، مناسب للاحتجاجات المركزية اليمنية، حاكم الحدث عن الجمهورية اليمنية أحمد غالب، وحضور نائب وزير المالية هاني وهاب، وبعثة صندوق النقد الدولي، ايستر بيريز.
وتهدف إلى استمرار نحو 5 أيام، معًا مممثلين عن وزارات المالية والنفط والكهرباء، والبنك المركزي ومصلحة المكسيك، لمناقشة عدد من المراسلات ذات الصلة بالتطورات الاقتصادية والمالية وقدية مفاقها المستقبلية، والخطط الوطنية للتعافي الاقتصادي، والإصلاحات المطلوبة تماما على التحديات الراهنة والأوضاع الصعبة والتي استمرت في النهاية نتيجة لحروب المليشيا الحوثية الجديدة والتي نتجت عن النظام.
ولا تشمل نقاشات الداعمين، جهود الدولة في مواصلة تنفيذ برنامج إصلاحات شاملة في الاقتصاد الشامل والاقتصادي الشامل والنقدية والإدارية، موارد الطاقة الدولة سيّما الموارد غير النفطية في المحافظات المحررة، وتقوية الاقتصاد الوطني، وتخفيف الإبداع في توفير الخدمات الأساسية لفترة طويلة، وتطوير قدرات القطاعين الماليين والنقدي.
وأكد الجانب الحكومي، على أهمية هذه الجلسات التي تأتي في ظل الظروف التي يواجهها اليمن العديد من التحديات.. ويستعرضها تستهدف السياسات الوطنية والسياسات بشكل جيد والمالية، والعمل مع الحالات تبعاً لتأثيرات مجلس الإدارة وتوزيعها على وجه التحديد والتعافي الاقتصادي، وما إلى ذلك، ولا سيما للإصلاحات ، وجوانب الدعم الدولي المطلوب لإسناد جهود الدولة في مختلف المسارات.. مشدداً على مواصلة صندوق النقد الدولي لدعم الحشد لمساندة اليمن في تجاوز الكثير من الصعوبات.